محليات

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

* مقدمة نشرة الـ"mtv"

بعد خمس عشرة دقيقة من الآن ينعقد الاجتماع المنتظر بين رئيس الولايات المتحدة الأميركية ورئيس حكومة إسرائيل. المنطقة كلها في انتظار ما سينتج من الاجتماع، بخاصة وأن أجواء إسرائيل ذات طابع هجومي عسكري، فيما "ترامب" يفضل اللجوء إلى الخيارات الديبلوماسية. 

وهو ما أشارت إليه صحيفة "نيويورك تايمز"، التي لفتت إلى تصاعد التوتر بين إسرائيل وأميركا، لأن الأولى ترغب في استمرار الضربات العسكرية في غزة ولبنان وسوريا،  فيما تسعى واشنطن إلى ترسيخ تهدئة إقليمية شاملة. 
فهل يقبل "نتانياهو" بالتهدئة الشاملة، أم يعتمد سياسة المقايضة، بحيث يتبع سياسة التهدئة في غزة مثلا، مقابل إطلاق يده في لبنان وإيران ؟ 

وبينما لبنان ينتظر نتائج اجتماع "فلوريدا" بكثير من القلق والتحسب، فإنه يواصل من جهة ثانية الاهتمام بشؤونه الداخلية وتفاصيله

مشروع قانون الإصلاح المالي واسترداد الودائع أصبح في مجلس النواب بعدما وقعه رئيس الجمهورية، وقد واكب رئيس الحكومة وصول مشروع القانون إلى المجلس بمؤتمر صحافي لم يقل فيه أي جديد ولم يقدم أي حجة جديدة دعما لمشروع القانون ، بل كرر كل ما قاله سابقا، مع انتقادات وجهها إلى المعترضين.

والأرجح أن مشروع القانون الذي ولد ولادة قيصرية في مجلس الوزراء سيصطدم بأصوات الأكثريات الوازنة في مجلس النواب وعدد من التغييرين والمستقلين، ما يعني واحدا من أمرين: فإمان يسقط ويكون سقوطه عظيما، وإما إدخال تعديلات عليه، لم يأخذ بها سلام، لأنه مستعجل ويريد إحالته على مجلس النواب قبل نهاية السنة مهما كانت النتيجة.


* مقدمة نشرة أخبار الـ"NBN"

ما هي الخلاصة التي سينتهي اليها اللقاء الذي يوصف بأنه مفصلي والذي يجمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس وزراء كيان العدو بنيامين نتنياهو لمعرفة مسار التعامل الأميركي- الاسرائيلي مع أربعة ملفات رئيسية في المنطقة هي: ملف غزة، لبنان، ايران، بالاضافة الى الملف السوري.

نتنياهو يسعى لفرض أجندته في التعامل مع هذه الملفات طمعا بتحقيق مشروعه الاستراتيجي بإسرائيل الكبرى فيما بات محسوما أن ترامب سيحاول الضغط عليه لتجنب أي مغامرات عسكرية جديدة تنسف مشروعه للسلام الذي تلقى ضربات «شبه قاضية» مع انطلاقة عهده.

والى حينه انطلق نتنياهو إلى فلوريدا صباحا ليبدأ زيارته بلقاء وزير الخارجية الأميركية ماركو روبيو يعقبه لقاء مع ترامب في منتجع مارالاغو.

الملف اللبناني كان حضر ايضا في الدوحة خلال اجتماع وزير الدولة في الخارجية القطرية محمد الخليفي ومستشار وزير الخارجية السعودي للشأن اللبناني الامير يزيد بن فرحان حيث جرى التطرق الى تنسيق الجهود بين البلدين حول الملف اللبناني وقالت الخارجية القطرية أن الدوحة تقف الى جانب لبنان دولة وشعبا

وفي الساحة المحلية لم تنته بعد مفاعيل اقرار الحكومة مشروع قانون الفجوة المالية مع استمرار ردود الفعل الرافضة له. 

وفي هذا الشأن نقل زوار رئيس مجلس النواب نبيه بري عنه رفضه بشدة لمشروع القانون الذي أقرته الحكومة معتبرا إياه مشروع إعدام للودائع وليس استعادة لها وشدد على أنه لا يتضمن حلولا حقيقية لمعالجة الأزمة المالية وإعادة حقوق المودعين وجدد تمسكه بموقفه الثابت وهو ان الودائع مقدسة. 

واليوم وقع لبنان إتفاقية مع الجانب المصري لتلبية حاجاته من الغاز الطبيعي المخصص لتوليد الطاقة الكهربائية في خطوة إعتبرها الرئيس جوزاف عون عملية واساسية سوف تؤمن للبنان القدرة على زيادة انتاج الطاقة الكهربائية للمواطنين اللبنانيين والمقيمين فيه وتخفف من التقنين المتبع.

* مقدمة "المنار" 

من ارض الصومال الى اراضي فلوريدا حبل سياسي وامني غليظ، يمسك بطرفيه سفاحا العالم بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب ويطوقان به منطقتنا وامتنا العربية والاسلامية.

وفي ذروة الرقص على حبال المنطقة وملفاتها الملتهبة، لقاء يجمع ترامب ونتنياهو مساء اليوم، وعلى طاولة المقامرة والمقايضة، دم ونفط وارض وثروات بعيدا عن كل معايير القوانين الدولية او حتى مصلحة بعض الحلفاء.

وبمعيار التهليل، ابرز الاعلام العبري اهمية الاعتراف الاسرائيلي بارض الصومال – قبل اللقاء، واضعا الخطوة في اطار المباركة الاميركية لتشكيل احلاف عسكرية جديدة في المنطقة، ونواياهم العدوانية تجاه اليمن، مع كشفهم عن رغبة انفصاليين جنوب اليمن بالتواصل مع تل ابيب لانشاء دولة مستقلة حليفة لها على غرار ارض الصومال.

في ارضنا من لا يريد ان يرى او يسمع حقيقة ما يجري من حوله، فيحول كل استحقاق الى زواريبهم الداخلية لاشباع اوهامهم او لارضاء احقادهم، مستعينين بسلاح القتل الصهيوني حينا وسلاح العقوبات الاميركية احيانا، فيما آخرون لا ينفصلون بالتفكير والنوايا عن انفصاليي الصومال وجنوب اليمن.

وفي الجنوب كما كل لبنان من لا يرهبه لا تهويل ولا تهديد كل هؤلاء، يردد ثابتة الامين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم : لا تطلبوا منا اي شيء قبل ان ينفذ الاسرائيلي كل شيء مطلوب منه.
وليس مطلوبا من اهل الحكم في بلدنا الا بعض الصمود والاقتناع بانه حتى عناوين التفاوض والدبلوماسية التي يمجدونها لا تعني التفريط باوراق القوة، والقبول بكل ما يطرحه الطرف الآخر.

وعما يشاع من تهديد وتهويل، كان كلام مصري للسفير علاء موسى، أكد ان بلاده تواصل جهودها مع شركائها لخفض التصعيد في لبنان.

والى بيروت حضر وزير البترول والثروة المعدنية المصري كريم بدوي، موقعا اتفاقية لتلبية احتياجات لبنان من الغاز الطبيعي المخصص لتوليد الطاقة الكهربائية، على امل ان لا يقع الحرم الاميركي مجددا على هذه الاتفاقية، فيبقيها طي الاوراق.

في فلسطين المحتلة، اوراق عزم وقوة مخضبة بدم الشهادة، كشفت عنها كتائب القسام، معلنة استشهاد قائدها محمد السنوار وعدد من القادة بينهم صوت القضية وحامل بأسها، المتحدث باسمها – الشهيد القائد ابو عبيدة.

* مقدمة الـ"OTV"

مما لا شك فيه ان اللقاء المنتظر بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو سيختصر عناوين الاخبار في اليومين الاخيرين من السنة، التي افتتحت بكثير من الأمل، وتختتم بكثير من الخيبات.
فحصرية السلاح التي وردت في خطاب القسم لرئيس شارك الثنائي الشيعي في انتخابه، وفي بيان وزاري لحكومة يشارك فيها وزراء من حزب الله الى جانب القوات والكتائب وسائر المعترضين على السلاح، تحولت الى مسألة خلافية اكبر، تلامس خطوط التماس الطائفية والمذهبية، بفعل الفشل الواضح في ادارة الدفة لإيصال السفينة الى بر الأمان.
واموال المودعين التي اطمأن كثيرون الى مصيرها بناء على وعود الايام الاولى من العهد والحكومة، تطلبت اليوم اطلالة ثانية في ايام قليلة لرئيس الحكومة نواف سلام، في محاولة لتبرير الثغرات الواضحة في قانون الفجوة المالية، التي اثارت اعتراضات من غالبية القطاعات، وتسببت بنقمة شعبية، علما أن القانون الذي أقر بغالبية ضئيلة في الحكومة، ومن دون اصوات الاحزاب، ينتظره في مجلس النواب مصير مجهول.
اما الانتخابات النيابية التي كرر المسؤولون عشرات المرات تمسكهم بإجرائها في موعدها الدستوري، فحظوظ تأجيلها تتقدم، بذرائع تبدأ بامتناع الحكومة عن تطبيق القانون، وتمر بتمنع رئيس مجلس النواب عن ادراج القوانين الانتخابية على جدول اعمال هيئة عامة، لتصل الى الاطاحة الكاملة المحتملة بالانجاز الاستراتيجي للانتشار اللبناني الذي تحقق عام 2017، والذي اعاد التذكير به اليوم مؤتمر الطاقة الاغترابية اللبنانية، الذي عاد الى الانعقاد بعد غياب قسري لست سنوات.

* مقدمة الـ"LBCI"

تلقى اليوم مجلس النواب الهدية الملغومة بأن أحيل إليه مشروع القانون المسمى "الأنتظام المالي واسترداد الودائع". 

تمت الإحالة بعدما خضع مشروع القانون للتنقيح، وهي العملية التي استغرقت يومين، بعدما تمت صياغة التعديلات التي وضعت خلال الجلسات الثلاث الاسبوع الماضي. 

طريق المشروع في ساحة النجمة ستكون محفوفة بالالغام إذ استقبله رئيس المجلس بيافطة غير ترحيبية كتب عليها " المشروع هو إعدام للودائع وليس استعادة لها".

فعلا إنها حزورة العام: 
المشروع المحال يبدأ بما يلي:
"بناء على اقتراح وزير المالية" 
والرئيس بري يصفه بأنه لإعدام الودائع. 
السؤال للعباقرة وليس لغيرهم. وإلى أن يأتي الجواب، إذا أتى، ماذا في العالم؟
قمة ترامب نتنياهو تحاول ردم الفجوات في العالم. 

رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو سيحاول خلال محادثاته مع الرئيس الاميركي دونالد ترمب إقناعه بسياسة بلاده القائمة على استمرار الحروب على مختلف الجبهات. لبنان أيضا في أجندة المباحثات، التي تأتي قبل أيام من إنتهاء المرحلة الاولى من تنفيذ خطة نزع سلاح حزب الله. 

وهنا أوراق الضغط والمساومة كثيرة، فواشنطن تشجع المسار الديبلوماسي مع الحكومة اللبنانية قبل إنتقال إسرائيل الى توجيه ضربة كبرى الى حزب الله, وفق أجواء تل أبيب التي لا تريد إغضابها وتعمل على خطين: خط يضمن إصدار الحكومة اللبنانية بيانا يؤكد رغبتها في تحقيق سلام مع إسرائيل, بالتوازي مع خط عسكري قوامه عدم الانسحاب من المواقع الخمسة التي تحتلها, وإبقاء أجواء لبنان مفتوحة أمام سلاح طيرانها, مع إمكان انتزاع موافقة أميركية لشن هجوم واسع على لبنان.

في لبنان، جولة لافتة للسفير الأميركي ميشال عيسى على رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ونائب رئيس الحكومة طارق متري والوزيرين مكي والبساط. عيسى ناقش مع متري، القرارات التي وصفها بالمهمة والشجاعة التي اتخذتها حكومة لبنان في وقت سابق من هذا العام. كما جدد السفير التزام الولايات المتحدة بدعم الجهود التي تعزز السلام والاستقرار والأمن الإقليمي، ولا سيما بين لبنان وسوريا.

* مقدمة "الجديد" 

"بالغاز" تعمدت العلاقات اللبنانية- المصرية وعلى ورق الاتفاقية المبرمة تتهيأ البلاد العام المقبل للخروج من "مكاييل" الفيول المغشوش وصفقاته "الحمر" والدخول في عصر "التغويز" لتوليد الطاقة الكهربائية بالانتقال التدريجي بعد ترميم خطي أنابيب النقل من العقبة الأردنية باتجاه سوريا المتحررة من قانون قيصر ومنها إلى معمل دير عمار شمالا.

وإلى أن يعبر الغاز المسال باتجاه معامل الانتاج عبر قانون الفجوة المالية بمرسوم رئاسي من بعبدا إلى ساحة النجمة

ولكنه تعرض "لقنابل" الغاز المسيل لدموع المودعين أطلقها رئيس مجلس النواب نبيه بري من منصة عين التينة.

وبحسب ما نقل عنه زواره فإنه يرفض مشروع القانون ويعتبره إعداما للودائع وليس استعادة لها.

في الحكومة أمسك بري العصا من منتصفها وفصل سربه الوزاري بشكل مسرحي بين التصويت معه من خلال عراب المشروع وزير المال ياسين جابر والتصويت ضده عبر وزيرة البيئة تمارا الزين.

وعلى عتبة مجلس النواب رفع بري "الفيتو" بوجهه ووضع خريطة طريق لعرقلته وصولا لإنهاكه بترحيله من لجنة إلى لجنة "ويا دارة دوري فينا" إلى أن يفقد المودعون ما تبقى من قيمة ودائعهم.

لستة أعوام تغيب "المايسترو" بري عن معزوفة المودعين وحقوقهم إلى أن وضع "قانون نواف" حدا للماطلة ولرد الضيم.

أكد رئيس الحكومة المؤكد في إطلالته الأخيرة من السرايا وهو أن القانون ليس مثاليا ولكنه أفضل الممكن لاستعادة الحقوق ووقف الانهيار.

وعلى سياسة مد اليد أبدى انفتاحه على أي اقتراحات تحسن من مشروع هذا القانون الذي وضع نصب عينيه أولوية إنصاف المودعين وأخذ بعين الاعتبار حاجة الاقتصاد اللبناني للعودة إلى الانتظام المالي.

فتح قانون الانتظام المالي "فجوة" بين السرايا وعين التينة في وقت وضع رئيس الجمهورية جوزاف عون البلد على "هيكل" الجيش اللبناني.

وخلال استقباله قائد المؤسسة العسكرية على رأس وفد اعتبر عون أن الجيش هو العمود الفقري للبنان وسيشهد التاريخ أن الجيش هو المنقذ ولا يساوم على السيادة.

واستعدادا لأول اجتماعات الميكانيزم مطلع العام المقبل التقى عون رئيس الوفد اللبناني المفاوض السفير الأسبق سيمون كرم على البحث في التحضيرات الجارية لاجتماع السابع من كانون الثاني المقبل.

على اليوميات اللبنانية انتهى المشهد الداخلي لتتجه الأنظار من "فجواتنا" إلى سواحل فلوريدا حيث سيلتقي قطبا الحرب والسلم بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب وقبل لقائهما الليلة اجتمع نتنياهو بوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في حضور ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر.

تحت شمس ميامي ستفتح ملفات المنطقة الساخنة والمتشابكة بين غزة وسوريا والعراق ولبنان وصولا إلى طهران وعلى رقعة الشطرنج هذه من سيكون بيدق القمة ومن سيكون ملكها؟ ننتظر ونرى. 

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا