لبنان "يدور حول نفسه" وسط حلقة المخاطر الأعلى... فهل ينجو من "الشر المستطير"؟
لم يَعُدْ المسؤولون في بيروت يُخْفون قَلَقَهُم مما تحوكه إسرائيل للبنان الذي بات واقعياً عالِقاً بين «درّاجةِ الحرب» التي يقودها بنيامين نتنياهو، و«إذا توقّف سيَسقط»، وبين «قطار السلام» الذي أطلقه الرئيس الأميركي دونالد ترامب من غزة، ويصرّ على أن محطّتيه التاليتين ستكونان في «بلاد الأرز» و«بلاد الشام».
وفي وقت كانت واشنطن تواصل رمي ثِقْلها لوضع المرحلة الثانية من اتفاق غزة على السكة، عبر زياراتِ «تسلُّم وتسليم» بين كبار مسؤوليها، وآخِرهم وزير الخارجية ماركو روبيو الذي سيحطّ في تل أبيب بعد نائب الرئيس جاي دي فانس، ارتفع منسوب المَخاوف في بيروت من مؤشراتِ اقترابِ إسرائيل من الارتقاء في «يوميات الضربات الموْضعية» إما إلى نَمَطِ أوسع وأعتى من دون أن تنفجر مواجهة شاملة وإما إلى حربٍ جديدة تحت عنوان «إكمال المهمة» المتمثلة في اجتثاث الخطر الذي يشكله سلاح «حزب الله».
لم يَعُدْ المسؤولون في بيروت يُخْفون قَلَقَهُم مما تحوكه إسرائيل للبنان الذي بات واقعياً عالِقاً بين «درّاجةِ الحرب» التي يقودها بنيامين نتنياهو، و«إذا توقّف سيَسقط»، وبين «قطار السلام» الذي أطلقه الرئيس الأميركي دونالد ترامب من غزة، ويصرّ على أن محطّتيه التاليتين ستكونان في «بلاد الأرز» و«بلاد الشام».
وفي وقت كانت واشنطن تواصل رمي ثِقْلها لوضع المرحلة الثانية من اتفاق غزة على السكة، عبر زياراتِ «تسلُّم وتسليم» بين كبار مسؤوليها، وآخِرهم وزير الخارجية ماركو روبيو الذي سيحطّ في تل أبيب بعد نائب الرئيس جاي دي فانس، ارتفع منسوب المَخاوف في بيروت من مؤشراتِ اقترابِ إسرائيل من الارتقاء في «يوميات الضربات الموْضعية» إما إلى نَمَطِ أوسع وأعتى من دون أن تنفجر مواجهة شاملة وإما إلى حربٍ جديدة تحت عنوان «إكمال المهمة» المتمثلة في اجتثاث الخطر الذي يشكله سلاح «حزب الله».
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|