مؤسسة الوليد بن طلال وليلى الصلح يحذران من رسائل احتيالية تنتحل اسمهما
حذّرت مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية والوزيرة ليلى الصلح حمادة من التجاوب مع رسائل بريد إلكتروني أو رسائل نصية تعد بجوائز مالية وتطلب معلومات شخصية أو دفعات مالية مقابل الحصول عليها.
وأكدت المؤسسة والوزيرة الصلح أن هذه الرسائل لا تمت بأي صلة إليهما وهي محاولات احتيال تهدف إلى استغلال اسم المؤسسة وشخص الوزيرة لتحقيق مكاسب غير مشروعة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|