محليات

تحية للجيش في عيده: مواقف تؤكد حصرية السلاح بالدولة

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

لمناسبة العيد الـ ٨٠ للجيش في الأول من آب، صدرت سلسلة مواقف سياسية مهنئة ابرزها:

كتب النائب سعيد الأسمر على منصة "إكس": "في عيد من يحمل السلاح دفاعًا عن كل اللبنانيين، نؤكد من جديد: لا وطن بسيادتين، ولا أمان بسلاحين. تحية للجيش اللبناني، المؤسسة التي أقسمت على حماية كل لبنان، لا مشروع ولا محور. هم خط الدفاع الأول والأخير، وثقتنا بهم ثابتة لا تهتز. كلما تمسّكنا بالجيش، اقتربنا من الدولة الحقيقية التي نريد".

إدكار طرابلسي

كتب النائب ادكار طرابلسي على منصة "إكس": "سنة من الشرف والتضحية والوفاء. يبقى الجيش اللبناني مدرسة الوطنية اللبنانية الأولى والفريدة. تحية إكبار وحب لمن نذروا حياتهم للدفاع عن لبنان. كل الاحترام لعائلات الشهداء ولأبنائهم".

فارس سعيد

كتب رئيس "لقاء سيدة الجبل" النائب السابق الدكتور فارس سعيد على منصة "إكس": "الدفاع عن لبنان ليس اختصاصاً لفئة أو حزب أو طائفة. انها مسؤوليّة وطنيّة تتولاّها الشرعية اللبنانية وفقاً للدستور. من يرفض هذه الثابتة فليعدّل الدستور ...إذا استطاع".

نجيب ميقاتي 

حيّا الرئيس نجيب ميقاتي الجيش في عيده . وقال:مهما تقلبت الطروف والاحوال،يبقى الجيش ركن البنيان الوطني وإليه تشخص العيون  في الداخل والخارج وهو قادر على القيام بكل المهام المطلوبة منه، لحماية الوطن وصون سيادته وارضه.
في هذه المناسبة الوطنية السامية، احيي  الشهادات التي قدمها  الجيش دفاعا عن لبنان وفي سبيل رفعته وسيادته وسلامته. والى العسكريين اقول:انتم امل  اللبنانيين ومرتجاهم ، فاستمروا في تحمل الصعاب على تنوعها، والتزموا بالقوانين، وتجاوزوا كل ما يسيء اليكم، وجسًدوا بالفعل شعاركم المثلث: شرف تضحية وفاء.

زياد حواط 

كتب النائب زياد الحواط على منصة "إكس": "يتطلّع اللبنانيون إلى الجيش في عيده بأمل كبير، ويتطلّعون إلى اليوم الذي يبسط فيه سلطته وحيداً كقوة شرعية تمتلك حصريّة السلاح للدفاع عن لبنان، وتحقّق الأمن والسلام والإستقرار. هو اليوم الرهان الوحيد لتجنيب لبنان أي مطبّ والذهاب إلى كارثة جديدة. معك يا وطن… حتى يعود الوطن".

جو عيسى الخوري  

كتب وزير الصناعة جو عيسى الخوري على منصة "إكس": "في بلدٍ يتنازع عليه الجميع، وحده الجيش يقاتل من أجل الجميع. تحية للجيش الذي لا يساوم، ولا ينكسر، ولا يخون ولا يتبع لأحد إلّا للبنان. لبنان فقط".

كمال شحادة 

كتب وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون التكنولوجيا كمال شحادة على منصة "إكس": " تحية للجيش اللبناني في عيده وألف تحية لشهداء الجيش اللبناني،  الجيش هو الوحيد القادر على الدفاع عن لبنان وعلى بسط سيادته على كل شبر من أراضيه وحفظ الأمن والاستقرار، وهو أحد ركائز الجمهورية القوية والعادلة والاقتصاد المزدهر".

أحمد الحجار

كتب وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار على منصة "إكس": "ثمانون عامًا من الشرف والتضحية والوفاء. جيشنا هو الضمانة في زمن القلق، والثبات في زمن التحوّلات. هو عنوان السيادة، وركن الدولة الأساسي في بسط سلطتها على كامل أراضيها. تحيّة لكل جندي، لكل ضابط، لكل شهيد سقط دفاعًا عن لبنان. كل عام والجيش اللبناني والوطن بخير".

ميناسيان

صدر عن المكتب الإعلامي لبطريركية الأرمن الكاثوليك البيان الآتي:

"بمناسبة الأول من آب، عيد الجيش اللبناني، وجّه كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، تحية تقدير ومحبة إلى قيادة الجيش و قائده وضباطه وعناصره".

واعتبر ان "هذا العيد عيدًا وطنيًا يجمعنا للالتزام بمؤسسةٍ تبقى صمّام أمان للبنان، وحصناً منيعاً في وجه التحديات"، مشيدًا "بالدور الذي يقوم به الجيش في حفظ الأمن والاستقرار وسط الظروف القاسية".

ونوّه "بالتضحيات اليومية التي يقدّمها العسكريون"، قائلاً: "إنهم الحراس الأمناء على الكرامة الوطنية، والساهرون على أمن كل بيت في لبنان".

وختم بالدعاء بأن "يبقى الجيش ثابتاً في رسالته النبيلة وأن يُحفظ لبنان بعزيمة أبنائه المخلصين".

سليمان فرنجية  

كتب رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجيّة على منصة "أكس": "للإلتفاف حول الجيش ودعمه، حماية لوحدة لبنان وسيادة أراضيه".

غادة أيوب

كتبت النائبة غادة أيوب على منصة "إكس": "تحية فخر واعتزاز لجيشنا اللبناني، قيادة وضباطًا وأفرادًا  تحية لمن نذروا حياتهم لحماية الوطن وصون كرامته وحفظ سيادته. في عيد الجيش، نكرّم تضحياتكم، ونراهن على دوركم الوطني الجامع،ونتطلع إلى عيدٍ قريب يكون فيه كل لبنان تحت سلطة الجيش اللبناني فقط. لا شريك ولا بديل. الجيش وحده ضمانة السيادة، وبه وحده يُبنى الوطن".

عباس إبراهيم  

كتب اللواء عباس ابراهيم بمناسبة الاول من آب، عيد الجيش اللبناني على منصاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "وتبقى أنت الخيار والرهان، مهما تاجروا باسمك، كي لا نقول بدمك، ومهما حاولوا امتطاء تضحياتك ليوهمونا بوطنيّتهم، فأنت العصِيّ، همزة الوصل، جسر التلاقي، بوتقة الانصهار، وعنوان الوحدة. فاستحقيت أن تكون
الوطن. كل عام وأنت بخير، وملاذًا في كل الملمّات، وتبقى البوصلة في زمن التيه السياسي".

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا