انكسرت الجرّة مع وهاب!
تشير المعلومات إلى أنّ ردود الأفعال على أحداث السويداء الأخيرة انعكست سلبًا على العلاقة بين قطبَي الطائفة الدرزيّة وليد جنبلاط وطلال أرسلان من جهة، والوزير السابق وئام وهاب من جهةٍ أخرى.
وينقل مصدرٌ درزيٌّ استياءً كبيرًا لدى جنبلاط من وهاب، بينما لوحظ أنّ اللقاءات بين الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ورئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان باتت كثيرةً.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|