فيديو ينتشر في السويداء ويفتح الجراح التي لن تندمل ...شهادة فتاة درزية تعرضت للاغتصاب على يد جهاديين اقتحموا السويداء تموز الماضي

تداولت السويداء أمس الفيديو المرفق , وهو شهادة مؤلمة لفتاة درزية اغتُصبت على يد جهاديين في سورية , ففي حدث أُقيم في مقرّ الأمم المتحدة في سويسرا، قُرئَت شهادة فتاة درزية تبلغ من العمر 14 عامًا من محافظة السويداء، روت لحظة الرعب التي فيها اغتُصبت خلال عملية الاختطاف – على يد عناصر "داعش", وذلك عند الهجمة البربرية التي شنتها القوات الحكومية على محافظة السويداء في تموز الماضي لبسط الأمن والأمان على حد زعمها , ولكنها تركت جراح وندوب لن يرممها الزمن.

- للتوضيح:

- الصورة المتداولة في الفيديو ليست حقيقية، بل هي صورة مصمّمة بتقنية الذكاء الاصطناعي.

- التقنيه مستخدمة من قبل #UN وهناك مقال كامل عن قصة الفتاة والتقنيه المستخدمة

- هذه التقنية تُستخدم عالميًا لدعم ضحايا الاغتصاب وتمكينهن من إيصال أصواتهن دون كشف هويتهن.

الفكرة بسيطة وإنسانية:

- يتم توليد صوت مشابه للحقيقة لكن معمّى ومعدّل بحيث لا يمكن ربطه بصوت الضحية الحقيقي أو التعرف عليها بأي شكل.

- الهدف ليس خلق صورة مزيفة، بل خلق مساحة آمنة تستطيع فيها الضحية أن تتكلم، تحكي، وتستعيد جزءًا من قوتها… من دون أن تعرّض حياتها أو خصوصيتها للخطر. عرض أقل

شاهدوا الفيديو ..