مصيرهم غامض.. مَن قادة "حماس" الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟

بشكل رسمي أعلنت إسرائيل مسؤوليتها عن هجمات الدوحة وتضع "قادة الصف الأول" من حركة حماس كبنك أهداف لعمليتها.. فمن الأسماء التي استهدفتها؟

خالد مشعل، أو "الوجه الأقدم" في حماس، هو رئيس المكتب السياسي السابق للحركة (1996-2017) والزعيم الفعلي المؤقت بعد مقتل يحيى السنوار في أكتوبر 2024.

خليل الحية؛ وهو نائب رئيس المكتب السياسي منذ أكتوبر 2024، وعضو في المكتب السياسي منذ 2009، ويؤدي دوراً محورياً في مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وهو من الشخصيات البارزة في العلاقات مع الوسطاء الدوليين.

زاهر جبارين؛ وهو زعيم حماس سابقاً في الضفة الغربية وعضو في المكتب السياسي للحركة منذ 2021، يعد من بين الأسماء التي ذُكرت ضمن مجلس قيادة حماس بعد مقتل السنوار. ومع أن إقامته الأساسية الدائمة ليست في الدوحة، لكنه يُشارك في التحركات السياسية التي تنسق من هناك.

أسماء أخرى يتم التطرق إليها في وسائل الإعلام الإسرائيلية، أبرزها محمد إسماعيل درويش وهو عضو في مجلس قيادة حماس بعد مقتل السنوار، أيضًا يتم تناول اسم عزت الرشق "صاحب الوجود المتقطع" في قطر، وهو من "اللاعبين البارزين" في مفاوضات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.