القاضي عقيقي أعطى إشارة بترك الصحافي وسام سعادة

ضجّت مواقع التواصل أمس بما تردّد عن مداهمة منزل الصحافي وسام سعادة، ومصادرة هاتفه وجهاز اللابتوب الخاص به، وتعدّدت الروايات حول هذه الحادثة.
في هذا السياق، علم “هنا لبنان” أنّ “لا صحة لما يتردّد عن اتهامات وما إلى ذلك”.
ووفق المعلومات فإنّ الصحافي وسام سعادة كان قد استقدم عاملة منزلية فيلبينية بعد حرب 7 أكتوبر/تشرين الاول، واكتشف لاحقًا أنّها تتواصل مع شقيقةٍ لها تعمل عند عائلة روسية في اسرائيل.
وتؤكد المعلومات أنّ سعادة هو من قام بإبلاغ اللواء حسن شقير بهذا الموضوع، وتمّ ترحيل الخادمة.
وتشير المعلومات إلى أنّ الهدف من التحفّظ على الهواتف والـ”لابتوب” هو للتأكد ما إذا كانت العاملة قد تواصلت مع أرقام اخرى.
يشار إلى أنّ سعادة سيتوجه اليوم إلى الأمن العام كي يتسلم جميع أغراضه، ولا صحة لما يتردد عن تحقيق معه.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|